للإنسان روحًا وثّابة، دائمًا ماتطمح للعُلا وترغب في العمل خارج حافة قدراته. تحدها البيئة التي هي قابعة بين جنباتها. فكثيرًا ماترى أيها الإنسان بسهولة القيام بعملٍ ما ، حتى إذا ماشرعت بالقيام به، وجدت أن قدراتك محدودة بقدرات هذا الجسد الذي يكتنف هذه الروح وتلك الأفكار. لتقف على حافة جسدك ترقب طموحًا لم تطله وهدفًا لم تصل إليه.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...