اخترت أن أبدأ مدونتي في هذا اليوم، الجمعه، الخامس و العشرين من شهر مايو لعام ٢٠١٢ راجيا من الله عز و جل أن يعينني على القيام بواجبي في إثراء هذه المدونه بكتابات تهم المتابعين و المهتمين من أجل زيادة عدد الواحات في صحراء حياتنا.
اليوم قررت ان أبادر بطرح أفكاري ومعاناتي وخبراتي المتواضعة، لكي اجعلها خاضعه للنقد والتصحيح من الجميع.
يالها من نعمة أن تحصل على مكبر صوت تستطيع به أن تصدح بأفكارك في أي وقت وفي أي مكان وأنت واثق من وصولها الى بعض من يهتم بها.
جميل جداً أن تجد فضاءً يحتويك، لكي تفرد أجنحتك وتطير بعيدا، بعيدا جداً، لتحدث نفسك بصوت عال، وتسمع صوتك بوضوح، وكأنها المرة الاولى التي تفهم فيها ماتريد.
جميل جداً أن تجد فضاءً يحتويك، لكي تفرد أجنحتك وتطير بعيدا، بعيدا جداً، لتحدث نفسك بصوت عال، وتسمع صوتك بوضوح، وكأنها المرة الاولى التي تفهم فيها ماتريد.
اليوم، وبعد زمن طويل، كنت افضل أن أكون فيه الُمتَلَقِّي، قررت ان تكون لي مشاركات تساعدني على فهمي وفهم من حولي.
اللهم بارك لنا فيما أعطيت وهب لنا من لدنك رحمة انك أنت الوهاب. سبحانك اللهم و بحمدك، أستغفرك و أتوب إليك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق