لقد أعدت لنا جلسةً جميله ... ملاصقة لجدار الغرفة الصغيره الخلفي ... منقلٌ صغير ... في وسطه جمراتٍ عدَّه ... على جانبه ... إبريق حليبٍ يغلي ... صحنٌ صغير ... به عدة خبيزات طازجه ... عجنتها والدتي و قلتها في الزيت للتو ... مبثوث عليها بعضٌ من السكَّر ... ضوء الغرفة الصغيره ينير لنا من خلال النافذة الوحيده ... تُناوِلَنا فنجاناً من الحليب البقري اللذيذ ... و ... تأمرنا بأن نبدأ المذاكره ... يلزمُ كلاً منا ركناً من أركان البساط الأزرق ... و يبدأ في المذاكره ... أمي جالسةً في الوسط ... تراقبنا عن كثب ...
الأربعاء، 30 مايو 2012
صباح الإختبارات
لقد أعدت لنا جلسةً جميله ... ملاصقة لجدار الغرفة الصغيره الخلفي ... منقلٌ صغير ... في وسطه جمراتٍ عدَّه ... على جانبه ... إبريق حليبٍ يغلي ... صحنٌ صغير ... به عدة خبيزات طازجه ... عجنتها والدتي و قلتها في الزيت للتو ... مبثوث عليها بعضٌ من السكَّر ... ضوء الغرفة الصغيره ينير لنا من خلال النافذة الوحيده ... تُناوِلَنا فنجاناً من الحليب البقري اللذيذ ... و ... تأمرنا بأن نبدأ المذاكره ... يلزمُ كلاً منا ركناً من أركان البساط الأزرق ... و يبدأ في المذاكره ... أمي جالسةً في الوسط ... تراقبنا عن كثب ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق