فجأه ... ... أرى وحشية الإنسان ... و أرى ... ضعف الإنسان كذلك ... خائفاً كنت ... ... عائدا الى البيت مشيت ... خطواتي الصغيره المتسارعه ... تقودني الى حيث الأمن يكون ... من البيت أقتربت ... يد تلوح لي من فتحة الباب ... ... يد تحبني ... يد تحرسني ... ... أرمي حقيبتي ... أسرع الى حيث يكون الأمن و الأمان ... مغمضا عيني ... أدخل الى جنتي ... أدخل إلى أمني و أماني ... ... تضمني ... تمسح على شعري ... تقبل رأسي ... تحملني الى داخل البيت ... بلا كلام ... بدأ خوفي يتلاشى ... و أنفاسي تستقر ... أفتح عيني ... لأرى وجه أمي ... تضحك كانت ...
الأحد، 27 مايو 2012
٨- خائفاً كنت
فجأه ... ... أرى وحشية الإنسان ... و أرى ... ضعف الإنسان كذلك ... خائفاً كنت ... ... عائدا الى البيت مشيت ... خطواتي الصغيره المتسارعه ... تقودني الى حيث الأمن يكون ... من البيت أقتربت ... يد تلوح لي من فتحة الباب ... ... يد تحبني ... يد تحرسني ... ... أرمي حقيبتي ... أسرع الى حيث يكون الأمن و الأمان ... مغمضا عيني ... أدخل الى جنتي ... أدخل إلى أمني و أماني ... ... تضمني ... تمسح على شعري ... تقبل رأسي ... تحملني الى داخل البيت ... بلا كلام ... بدأ خوفي يتلاشى ... و أنفاسي تستقر ... أفتح عيني ... لأرى وجه أمي ... تضحك كانت ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق