أذهب إلى دائرة حكومية لأرى البعض يريد أن يقضي أموره أوّلًا بدون الإكتراث لمن أتوا قبله. في الشارع تراه يسير بسرعة فوق المسموح بها ليصل إلى مقصده في أقصر وقت غير آبه للمخاطر التي قد تسببها سرعته لغيره. عند الإشارة، يطلق زمور سيارته احتجاجًا على وقوف السيارة التي أمامه عندما تحول لون الإشارة من الأخضر إلى الأصفر.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...