الإنسان في صراع دائم. يقف بين العديد من المواقف، ليختار منها مايلائمه. كثيرًا مايختار القرار الخاطئ لعجلته الفطرية، ليبدي أسفه بعد حين. لماذا هذا الصراع الداخلي؟ لم لايقرر الإنسان ببرود مايريد ويعمل به بدون الحاجة إلى إعلان حالة الطوارئ بين عقله وهواه؟
الخميس، 25 ديسمبر 2014
الأربعاء، 24 ديسمبر 2014
الحُر
الإنسان ... ذلك المخلوق الذي لايطيق القيود، يبغضها جميعًا ولايستطيع العيش وهي قابضة على معصميه وكأنّها تشنقهما وتمنع الدم من أن يجري في عروقهما. هل تستطيع العيش يا ابن الإنسان بقيود حتى وإن كانت من ذهب؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...