صغيرًا كنت، أرى أبي شامخًا وأتمنّى أن أكون مثله. علاقتي به ذات مدٍّ وجَزْرٍ حسب اهتمامه بي. إن أحسست منه اهتمامًا زاد تعلُّقي به، وإن أحسست غير ذلك خَفَّت قوَّة ذلك الرابط بيني وبينه. ومع ذلك لاينقص من حُبِّي له وحاجتي إليه.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...