خرجت من منزلي بعد صلاة العشاء .. قاصداً الإستراحة التي أجتمع بها مع أصحابي و أحبابي .. نحتسي الشاي .. نلعب البيلوت .. نشاهد مبارياتنا المفضلة .. و نستمتع بأحاديث شتّى ..
الخميس، 27 يونيو 2013
الأحد، 23 يونيو 2013
إنتظار
أناند … أب و زوج و إبن … سيرلانكي الجنسية … بار بوالديه … في كوخه الخشبي الصغير … هناك غرفةً لهما … يعتني بوالده الأعمى و أمّه الخرفه … لديه زوجة محبّه … إبنتين جميلتين في الرابعة و السابعة … و ولد صغير لم يتم عامه الثاني …
السبت، 22 يونيو 2013
النقد
هناك نوعين من النقد .. نقد إيجابي ونقد سلبي .. النقد الإيجابي هو النقد بنيّة الإصلاح .. بحيث أن الناقد يعزل نفسه عن الحدث .. يقف بعيداً .. و يحاول أن يجيب على أسئلةٍ عِدّة .. هدفها تقييم الحدث .. و تقييم الحل المقترح .. من ناحية ملائمة الحل المقترح لظروف الحدث .. و نسبة نجاحه في زيادة منافع الحدث و التقليل من مضاره ..
الثلاثاء، 18 يونيو 2013
خَلَلْ
يقوم من نومه تعبان .. متكسر الأوصال .. بالكاد نام أربع ساعات .. لم تكن كافية ليريح جسده وفكره .. يجلس مُغمِضٌ العينين .. لا يستطيع فتحهما من شدّة التعب والإرهاق .. يمكث على هذه الحال أكثر من خمس دقائق .. لم تزده إلاّ تعباً وكسلاً ..
الأربعاء، 12 يونيو 2013
يوتوبيا وديستوبيا
مصطلحين متضادين ... هما طرفي نقيض ... جميع مدننا على سطح هذه البسيطة ... تتأرجح بين هذين المعنيين ... حيث تكمن المدينة الفاسدة و المدينة الفاضلة ... هما مصطلحان من الفلسفة الغربية المحضة ... اقتبس منها ابن خلدون و الفارابي مدينتهما الفاضله ... فأين نحن من هذين النقيضين؟ ...
الأربعاء، 5 يونيو 2013
الشاطئ
تعودت على النهوض من فراشي قبيل الأذان ... لأستمتع بمشاهدة ولادة يومٍ جديد بعد صلاة الفجر ... أجلس على الشاطئ ... و أمد بصري إلى نهاية الأفق ... حيث اتصال البحر بالسماء ... نهاية الماء و بداية الفضاء ...
الاثنين، 3 يونيو 2013
جدي
مرحباً ... أنا محمد مرةً أخرى ... أتمنّى أنكم لازلتم تذكرونني ... كنت طفلاً ابن الرابعة عندما حدّثتكم عن نفسي ... ثم دخلت الروضة ... و الآن للتو أنهيت الصف الأول الإبتدائي ... سوف آخذكم معي في زيارة بيت جدّي في نهاية الأسبوع هذه ...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...