يازمن، مابك تُكثِر علي الضربات وتوجع أضلعي وتجعلني أفقد من نفسي كل حين جزأً. زادت كوارثك وتقاربت أحداثك، تعاديني وكأنّي ظالم لك وتقاضيني وكأني سجين لديك. أنا الذي لم أخن لك وعدًا ولم أنقض لك عهدًا، تتطاول على أصحابي وتنقض على أحبابي. مالى أراك تتخطّف خلّاني كي لاأرى لهم بعد اليوم ظِلّا. أيوجد ثأر بيني وبينك؟ أأنا من قتل ساعاتك ودمر ثوانيك؟ أرجوك .. أتركني فلم تعد لدي القدرة على تقبل مفاجآتك وتحمل مآسيك، فقد قتلتني هداياك وهدتني عطاياك. إبتعد عني ودعني أعيش مابقي لي من حياة مع من تركت لي من أحباب وما أبقيت لي من ذكريات.
الخميس، 27 يوليو 2017
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق