بدأنا في استكشاف مسكننا الجديد ... غرف كثيرة لم نعتد على وجودها ... مساحات كبيرة لم نستطع التكيف مع اتساعها ... فكان خيار السكن في شقة واحدة ... هو الخيار الأمثل ... كي لانضيع في المكان ... و لا نشتت أنفسنا فنخسر تقاربنا و تعاضدنا ...
أبدأ أنا و أخي غازي في اكتشاف المكان ... نخرج من الباب المؤدي إلى المسرح ... نمر عبر المسرح ... و نقفز إلى أرضية الساحة الخلفية ... رمال كثيرة تتراكم هنا و هناك ... تتراكم تدريجياً مرتفعة على الجانب الداخلى للسور ... هناك شجيرات عدة من الأثل ... شجرة كبيره في منتصف الساحة ... تحتها الكثير من الثمر اليابس و الذي يشبه حبات الفاصوليا و هي مجتمعة في كيسها الأخضر ... أصوات زقزقة طيور كثيرة في الأعلى ... أعشاشٌ كثيرة تملأ أعلى الشجرة ... على اليسار من الجهة الغربية ... تل من الرمل يرتفع تدريجياً من جانب الشجرة الكبيره ... إلى خارج السور ... و قد دفنت الرمال السور ... و استولت عليه ... يعلو التله الكثير من أشجار الإثل الصغيرة ... نصعد التل ... و نلعب بين أشجار الإثل ... مخابئ جميلة للعب ... نستمر في اللعب أنا و أخي غازي ... حتى نسمع صوت أمي الحبيبة ... تدعونا من شرفة الدور الثاني ... نُلَوِّحُ لها ... تدعونا لشرب الشاي مع بقية أفراد العائلة ... فننطلق إلى الشقة الجديدة ... و نجلس مع الجميع ... في الغرفة الركنيه ... تيار الهواء العليل يدخل من النافذتين المفتوحتين ... و من الباب المؤدي إلى الشُّرفَه ...
يسألنا والدي عن رأينا في السكن الجديد ... نخبره بأننا اكتشفنا وجود مواقع عديدة للعب ... تحت الشجرة الكبيرة ... و بين شجيرات الأثل فوق التل القريب ... يحس بسعادتنا ... و فرحنا ... حيث تأقلمنا مع المكان الجديد ... بسرعة كبيرة ... فتبدو الراحة على مُحيّاه ...
أبدأ أنا و أخي غازي في اكتشاف المكان ... نخرج من الباب المؤدي إلى المسرح ... نمر عبر المسرح ... و نقفز إلى أرضية الساحة الخلفية ... رمال كثيرة تتراكم هنا و هناك ... تتراكم تدريجياً مرتفعة على الجانب الداخلى للسور ... هناك شجيرات عدة من الأثل ... شجرة كبيره في منتصف الساحة ... تحتها الكثير من الثمر اليابس و الذي يشبه حبات الفاصوليا و هي مجتمعة في كيسها الأخضر ... أصوات زقزقة طيور كثيرة في الأعلى ... أعشاشٌ كثيرة تملأ أعلى الشجرة ... على اليسار من الجهة الغربية ... تل من الرمل يرتفع تدريجياً من جانب الشجرة الكبيره ... إلى خارج السور ... و قد دفنت الرمال السور ... و استولت عليه ... يعلو التله الكثير من أشجار الإثل الصغيرة ... نصعد التل ... و نلعب بين أشجار الإثل ... مخابئ جميلة للعب ... نستمر في اللعب أنا و أخي غازي ... حتى نسمع صوت أمي الحبيبة ... تدعونا من شرفة الدور الثاني ... نُلَوِّحُ لها ... تدعونا لشرب الشاي مع بقية أفراد العائلة ... فننطلق إلى الشقة الجديدة ... و نجلس مع الجميع ... في الغرفة الركنيه ... تيار الهواء العليل يدخل من النافذتين المفتوحتين ... و من الباب المؤدي إلى الشُّرفَه ...
يسألنا والدي عن رأينا في السكن الجديد ... نخبره بأننا اكتشفنا وجود مواقع عديدة للعب ... تحت الشجرة الكبيرة ... و بين شجيرات الأثل فوق التل القريب ... يحس بسعادتنا ... و فرحنا ... حيث تأقلمنا مع المكان الجديد ... بسرعة كبيرة ... فتبدو الراحة على مُحيّاه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق