و مانراه من ازدحام في الشوارع ... و مانراه من مسيرات لاتمت إلى المواطنة بصلة ... موسيقى بأعلى صوت ... تزعج مرتادي الشوارع ... تفحيط ... إغلاق للشوارع من شباب رغب بأن يعبر عن شعوره بالسعادة ... لا أعلم لماذا ... أهي سعادة باليوم الوطني ... أم هي سعادة بالإجازة ... أم هي سعادة بالسماح له بعمل مايريده في هذا اليوم ... و السؤال هنا ... كيف نستطيع أن نتحكم بالحج سنوياً ... و جموعه الغفيرة ... المختلفة الإنتماءات ... و اللغات ... و الجنسيات ... و لا نستطيع إدارة حشود صغيرة أتت لتعبر عن حبها للوطن ... لماذا لاتوجد خطة لهذا اليوم من جميع جهات الوطن؟ ... أين البلديات و الداخلية و الإعلام؟ ... لماذا لاتوجد خطة يتم الإعلان عنها في جميع أنحاء الوطن ... لماذا لاتستخدم هذه اللوحات الكبيرة ... التي نضع فيها الصور الكبيرة لقادتنا ... لتهنئتهم بمناسبات شتى ... و نضع فيها خطة المرور والحتفالات لهذا اليوم؟ ... لماذا لايقوم الإعلام بدوره بشرح هذه الخطه قبل الحدث بأيام؟ هل نعتقد أن المحتفلين سوف ينسقون فيما بينهم بدون قيادة لهذا التنسيق؟
الاثنين، 24 سبتمبر 2012
حب وطن
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق