الاثنين، 30 يوليو 2012
٩١- مبنى دراسي آخر
٩٠- نيزه
الجمعة عصراً
٨٨- الجمعه صباحاً
الأحد، 29 يوليو 2012
٨٧- أمريكا
صغيراً كنت ... و لازلت ... إبن عمي محمد ... إلتحق بشركة أرامكو مؤخراً ... و أبدى تفوقاً ملحوظاً ... لقد تمت الموافقه على ابتعاثه إلى امريكا لمتابعة تعليمه الجامعي ... سوف يدرس الهندسه الكهربائيه في ولاية ميشيجان ... وسوف تذهب معه زوجته ... أختي الكبرى ...
٨٦- جدتي
صغيراً كنت ... و لازلت ... جدتي ... والدة أبي ... ألجأ إليها لأستقوي ... عندما تنقلب العائلة ضدي ... تحميني من الغير ... الكل يقف عند أمرها ... إذا أحسستُ أني قد عملت خطأً يستحق العقوبة من والدَي ... فهي ملاذي الحصين ... رحمها الله رحمةً واسعه و أسكنها فسيح جناته ...
الخميس، 26 يوليو 2012
٨٥- طائفيات
الأربعاء، 25 يوليو 2012
٨٤- الهدى
الثلاثاء، 24 يوليو 2012
٨٣- البيت العتيق
٨٢- الرحله
الاثنين، 23 يوليو 2012
٨١- الإستعداد
٨٠- مدرسيات
الأحد، 22 يوليو 2012
٧٩- أبي في البيت
صغيراً كنت ... و لازلت ... أبي متواجد في البيت بعد الحادث ... يتعافى ببطء ... فبالرغم من فداحة الحادث ... و ألم والدي ... إلاّ أني كنت سعيداً بتواجده معنا طيلة اليوم ... فليس من العاده رؤيته خلال النهار ... أتحدث إليه كثيراً ... و ألعب عنده ببرائة طفوليه ...
السبت، 21 يوليو 2012
٧٨- أبي الحبيب
الخميس، 19 يوليو 2012
٧٧- سنة دراسية جديدة
٧٦- المقاول
٧٥- يوم العرس
الأربعاء، 18 يوليو 2012
٧٤- ماقبل العرس
الاثنين، 16 يوليو 2012
٧٣- يوم العيد
الأحد، 15 يوليو 2012
٧٢- ملابس العيد
الاثنين، 2 يوليو 2012
٧١- الحلاق
صغيراً كنت ... و لازلت ... للعيد فرحة لدى الأطفال لاتوازيها فرحه ... فرحة الملابس الجديده ... و الحلويات ... و العيديه ... و الزيارات ... طبعاً ... لاتوجد ملاهي في ذلك الوقت ... فالزيارات هي التي تجمع الأطفال مع أقرانهم ... ليلعبوا ... بسعاده ... و يزدادوا فرحاً ...
الأحد، 1 يوليو 2012
٧٠- خالي محمد
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...