تأخذ شهادتي ... و ... تقبلني ... تشجعني ... و ... تدعو بدعاءٍ طويل ... لاتزال بركته تحيط بي ... بعد أكثر من خمس و أربعون عاماً ... قلبي الصغير ملآن فرحاً ... ... خيالي الجامح لديه الكثير ... و ... الكثير ... من الخطط ... لاستغلالها في هذه العطلة الصيفية الطويله ... أطلب من والدتي أن نزور جدي غداً ... أرغب في مشاركتهم فرحتي ... تنظر إلي بابتسامتها الجميله ... و تهز رأسها بالموافقه ... غدآً صباحاً ... نستيقظ مبكرين ... لنقطع التلال الرملية الكثيره ... التي تحول بيننا و بين بيت جدي ... مشياً على الأقدام ...
الجمعة، 1 يونيو 2012
الفرحه
تأخذ شهادتي ... و ... تقبلني ... تشجعني ... و ... تدعو بدعاءٍ طويل ... لاتزال بركته تحيط بي ... بعد أكثر من خمس و أربعون عاماً ... قلبي الصغير ملآن فرحاً ... ... خيالي الجامح لديه الكثير ... و ... الكثير ... من الخطط ... لاستغلالها في هذه العطلة الصيفية الطويله ... أطلب من والدتي أن نزور جدي غداً ... أرغب في مشاركتهم فرحتي ... تنظر إلي بابتسامتها الجميله ... و تهز رأسها بالموافقه ... غدآً صباحاً ... نستيقظ مبكرين ... لنقطع التلال الرملية الكثيره ... التي تحول بيننا و بين بيت جدي ... مشياً على الأقدام ...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
قبل أن أكون
قبل أن أكون يا ترى .. أين كنت قبل أن أكون؟ أكنت في عالم الذر بداية إلى أن كتب الله لأبي وأمي أن يلتقيا لأكون؟ نعم، لقد كنا أرواحا بلا أجساد...
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... أرافق أقراني في رحلات الصيد ... و التي لاتبعد كثيراً من البيت ... لاأحمل معي فخّاً ... و لكن حب الإستطلاع ... ...
-
اشْتُقَّ إسمها ... من أسم أفضل البشر ... مدرستي ... أول لبنة من لبنات مستقبلي ...أخافها ... أحبها ... أكرهها ... أشتاق إليها ... .....
-
صغيراً كنت ... و لازلت ... متشوقاً لمرافقة خالي محمد إلى شارع الأمير خالد ... فهو شارع لتسوق الأجانب ... حيث نستطيع أن نرى الكثير منهم...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق